38serv

+ -

سارعت مصالح بلدية باتنة إلى خلق وفتح أسواق مؤقتة بكل من حي النصر وطريق الوزن الثقيل بطريق حملة بجوار مسجد نواورة في حي كشيدة، وآخر بالقرب من السوق الجواري حملة 1، وذلك من باب تنظيم الحركة التجارية، وهي كلها أسواق عبارة عن أسوار تحيط بقطع أرضية تابعة لخواص. فهل تنظيم الحركة التجارية هو ترك الأسواق الجوارية التي صرفت عليها الملايير وفتح أسواق على مساحات ترابية؟ أم أن مصالح الدولة أصبحت فعلا غير قادرة على إزالة الأسواق الفوضوية التي يميل إليها المواطن ويحن إليها التاجر؟

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات