اعتبر رئيس مجلس الشورى الإيراني، علي لاريجاني أن "الأحداث الأخيرة التي شهدتها فرنسا ما هي إلا نتيجة لتصرفات الغرب في سوريا".
ورأى لاريجاني في تصريح أن "الغرب يطلق شعارات معادية للدين الإسلامي بدلا من فهمه الصحيح والاعتذار عن دعمه للتيار الإرهابي الذي أثار الفوضى في سوريا"، موضحاً أن "من يربط الأحداث الإرهابية بالإسلام يوجه الإساءة البالغة للدين الإسلامي والمسلمين، وأن الغرب بدلا من أن يقوم بإصلاح سلوكه يحرص على التصرف بحقد، وهذا لن يحل المشاكل".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات