38serv
لم يجد مدير وحدة الجزائرية للمياه بالمسيلة من رد يبرر به الفشل في إيجاد حل يمكن من القضاء على أزمة مياه الشرب بعاصمة الولاية، والتي كانت سببا في تسجيل ما بين احتجاجين إلى ثلاثة يوميا للمطالبة بتحسين الوضعية التي ظلت تسير من سيئ إلى أسوأ وتحولت إلى وضع قائم حتى شتاء، لم يجد سوى محاولة إيهام المسؤولين المحليين أن ”خلفيات وأطماعا شخصية تحرك مراسل الخبر ضد المؤسسة”، وكأن الماء موجود والأزمة مقضي عليها والناس راضون ”وما كان والو”!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات