كان وزير الأشغال العمومية عبدالقادر قاضي، طيلة مروره بنقاط الزيارة الأخيرة لولاية تبسة، متمسكا بالتدخين، حيث لم تفارقه السيجارة لحظة واحدة، لدرجة أنه كان يجد صعوبة كبيرة في الحديث والاستمرار في التدخين مع الوفد المرافق له، غير أنه كان، من جهة أخرى، حريصا على البيئة ولم يرم علبة السيجارة بعدما استهلكها، مناديا أحد الأعوان الذي سلمه إياها ليرميها في سلة المهملات. فهل سيتدخل بوضياف، وزير الصحة، لإقناع قاضي بالإقلاع عن التدخين؟ أم أنه هو أيضا منخرط في هذا ”الحزب القاتل”؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات