38serv
بعد أن صدر خبر في سوق الكلام عن تهميش عمال المركز البلدي لصناعة الزربية بتبسة الذي يضم 17 عاملا وعاملة من ذوي الاحتياجات الخاصة، والمصنفين بأجر زهيد كعمال للنظافة، وانتظارهم لأكثر من عام في انطلاق أشغال رد الاعتبار لهذا الهيكل المهدد بالانهيار، تدخل رئيس المجلس الولائي لدى رئيس الدائرة ليكتشف التماطل على مستوى البلدية، فقد كان أحد الموظفين يمارس التسويف بالرغم من تحضير كل وثائق المقاولة ويتحجج بتعيين مكتب دراسات، بالرغم من أن المصلحة التقنية للبلدية يمكنها القيام بمهام المتابعة، وتحدى هذا الموظف الجميع قائلا ”لا يهمني سوق الكلام ولا المنتخبين”. فعلق الشارع التبسي قائلا ”جريدة الخبر أخرجت رائحة الفساد، ولولاها ربما هرب المقاول من الضغوط، وألغي المشروع”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات