افترقت الإطارات المسيرة لمكتب التجمع الوطني الديمقراطي بالطارف وتشتتت بعد غلق مقر الحزب بالسلاسل وغابت الحركة نهائيا منذ أسبوع، أمام تحذيرات كل طرف لخصمه من الاقتراب من المقر وصلت حد التهديد بالتصفية الجسدية، ويتعلق الأمر بالجناح الموالي للبرلماني قاسة بن سالم والجناح الموالي للسيناتور رابح طويل، المتناحرين على التموقع بمنصب الأمين الولائي، ويبقى ملف تنصيب المكتب الولائي وأمينه معلقا إلى غاية عودة الأمين العام للحزب عبد القادر بن صالح الموجود في مهمة خارج الوطن.مقربون من الحزب الذي ولد بشنب طويل وصفوا ما يحدث بالفضيحة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات