38serv
منذ أكثر من 5 سنوات، خصص لمشروع رد الاعتبار لمستشفى الشهيدة بن جدة مهنية بتبسة العتيقة داخل السور البيزنطي غلاف مالي تجاوز الـ20 مليار سنتيم لإنقاذه من مخالب مافيا العقار التي كانت تترصد به وتمت الأشغال، غير أن فرحة التبسيين لم تكتمل، فهو حاليا يعمل بأدنى الخدمات في صورة قاعة للعلاج بمنطقة ريفية وينتظر وعود وزراء تعاقبوا على القطاع لفتح اختصاص أمراض القلب واستعجالات الأطفال أو استرجاع المصالح الاستشفائية ببلدية بكارية. فهل تتدخل وزارة الصحة لتخفف معاناة رحلات المرضى إلى تونس وإنهاء معاناة انتظار تسول القوافل الطبية من المؤسسات الاستشفائية الجامعية للظفر بفحص طبي متخصص؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات