38serv
أقام مواطن ببلدية في سوق أهراس، وليمة بمناسبة انفراج أزمته السكنية، دعا إليها بعض الأقارب والأصحاب الذين فاجأهم أن السكن هو عبارة عن مقر قسمة حزب جبهة التحرير استقر فيه رفقة الزوجة والأبناء بعد سنوات الشقاء. ولئن أثنى بعض المدعوين على شجاعة الرجل لاستغلال القسمة بحجة أنها ”هاملة” طيلة سنوات، نصح آخرون من بينهم ”أفالانيين” هذا الأخير، عدم الاستماع لما يتردد حول طرده، سيما أن العديد من القسمات حوّلت إلى سكنات، آخرها مقر قسمة قبل 5 سنوات والكل ينتظر الاستفادة من سكنات اجتماعية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات