من أغرب ما جادت به براعة وكفاءة مسؤولي وزارة التربية الوطنية والمديرية العامة للوظيفة العمومية أن تم قبول أصحاب شهادات الليسانس في الرياضيات والفيزياء والكيمياء للترشح لمسابقة توظيف أساتذة اللغة العربية للتعليم الابتدائي، الذين تابعوا دراساتهم في أغلبها باللغة الفرنسية، وبالمقابل لم يسمح لحاملي شهادة الليسانس في الحقوق وعلوم الإدارة وشهادة الليسانس في علوم الإعلام والإتصال الذين تابعوا دراستهم باللغة العربية للترشح لهذا المنصب. وللّه في خلقه شؤون!!
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات