38serv
تساءل ممثلو تنظيمات طلابية في البليدة، عن ”التغيير” في المنظومة الجامعية، خاصة حول مسألة الطلبة الذين يجدون أنفسهم في نفق المنبوذين أو البطالين بامتياز لشهاداتهم المتحصل عليها وفق نظام ”ال أم دي” والتي أحرجتهم. وركّز أصحاب الطرح على عبارة ”التمييز المقصود” في رسم ”خارطة مسار تكويني” لتخصصات المستقبل المهني فيها مضمون، وهو ما يجعل ناجحين في البكالوريا يقبلون عليها، بل إن منهم من يعيد الامتحان ويضحي بسنة دراسية حتى يضمن معدلا يرشّحه الالتحاق بتلك الكليات والمدارس الوطنية، على العكس تجد تخصصات أخرى تكاد توزن بالأثقال والأرقام ، يُظهر الواقع أنها لم تراع فيها مثل تلك ”الخرائط الممنهجة” ولا حاجة للبلد لها، لتسقط عليها المقولة المقتبسة ”جامعات تدفع وشوارع تبلع”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات