38serv
التزمت بلدية الزيتونة في الطارف وقطاعات السياحة والموارد المائية والغابات، الصمت ووقفت كلها تستمتع بالفرجة على استعمال الينابيع الحموية للأحواض الطبيعية لحمام سيدي طراد في عمليات سقي الخضروات والأشجار المثمرة في البساتين المجاورة، مما أدى إلى تراجع منسوب الأحواض الحموية وتلوّثها برغوة مواد التنظيف. فمتى يتوقف هذا العبث؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات