أعادت حادثة ”ترحيل” تمثال الشيخ عبد الحميد بن باديس الذي أثار الكثير من الجدل وأسال الكثير الكثير من الحبر، تساؤل العاصميين عن مصير الحمامات التي زيّنت بها ”فوارة” ساحة الوئام (ساحة أول ماي) بسيدي امحمد وسط الجزائر العاصمة، قبل أن تقرر الإدارة ”سحب” تلك الحمامات ”الغالية جدا” ووضعها في مستودع. للتذكير، فإن تلك الحمامات ”الغالية” جدا تم وضعها بالنافورة حتى ”تستقبل” الرئيس بوتفليقة الذي دشن يومها ساحة الوئام. فأين هي تلك ”الحمامات” أم أنها ”طارت” إلى غير رجعة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات