يحاول قضاة فرنسيون منذ حوالى العام معرفة كيف تمكن نائب الرئيس السوري السابق رفعت الاسد الذي يقاطعه نظام دمشق من بناء ثروة عقارية في بلادهم تتضمن اسطبلا للخيول وعشرات الشقق البالغة قيمتها 90 مليون يورو.
وتعتبر جمعية شيبرا التي تدافع عن ضحايا الجرائم الاقتصادية وقدمت شكوى في شباط 2014 ادت الى بدء التحقيقات، ان هذه الممتلكات تم شراؤها بفضل اموال الفساد عندما كان رفعت الاسد اليد اليمنى لشقيقه الاكبر الرئيس حافظ الاسد الذي توفي عام 2000 وخلفه ابنه بشار.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات