38serv
تكرّر سيناريو ارتفاع أسعار الخضر عشية عيد الأضحى، فقد بلغت مستويات قياسية لا يقدر عليها المواطن البسيط وضعيف الدخل، خاصة بعد سلسلة من المناسبات السابقة واللاحقة التي استنزفت ولا تزال تستنزف جيوبهم. فبعد شهر رمضان إلى موسم الاصطياف، ثم أضحية عيد الأضحى وما رافقها من مصاريف، أقلها المشتريات من خضر وفواكه، ويتبعها الدخول الاجتماعي المرتقب بعد أيام.
التجوال في الأسواق دون تسوّق.. كان القاسم المشترك بين العديد من المواطنين في اليومين الماضيين اللذين تزامنا مع عطلة نهاية الأسبوع، والذين ارتأى العديد من سكان العاصمة استغلالهما في اقتناء ما يحتاجون إليه من مستلزمات العيد، خاصّة بعد أن اشترى أغلبهم الأضحية، ولم يتبق سوى بعض الخضر والفواكه والأدوات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات