38serv

+ -

 يبقى هذا الهيكل الإداري التابع سابقا لبنك الفلاحة والتنمية الريفية، وسط مدينة عين تموشنت، على حاله منذ زلزال 1999، حيث لم تحرك السلطات ساكنا قصد استغلاله لفائدة المصلحة العامة، قبل الاستحواذ عليه في إطار الاستثمار، مثلما وقع لبعض مقرات المؤسسات، إذ يبقى هذا الهيكل الضخم يشوه المنظر العام لعاصمة الولاية عين تموشنت، رغم موقعه الاستراتيجي الهام، ورغم أن الدولة وفرت آنذاك أغلفة مالية مهمة لإعادة الاعتبار للبنايات التي مسها الزلزال.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات