38serv
لم يتمكن عمال مديرية الأشغال العمومية لولاية خنشلة من القضاء على ظاهرة التفريغ العشوائي للقمامة ومود البناء في الوسط الحضري والغابي، رغم حملات التوعية ومن خلال اللافتات، ليتم اللجوء إلى التحذير من رمي القمامة عشوائيا باستغلال كاميرا مراقبة. فهل ستقضي هذه الكاميرا، إن وجدت فعلا، على الظاهرة وعلى سلوكيات غير حضارية لبعض السكان والمؤسسات.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات