38serv

+ -

في سابقة أفالانية أخرى، أقدم رئيس مجلس شعبي ولائي لولاية شرقية داخلية، على توكيل رئيس كتلة حركة مجتمع السلم لتسيير شؤون المجلس خلفا له، خلال فترة عطلته السنوية، بشكل حيّر ”الأشقاء” قبل الخصوم، سيما وأن هذه الخرجة جاءت في الوقت الذي تجاهر فيه ”حمس” بمقاطعة العملية الانتخابية إذا ما قرّر الرئيس بوتفليقة الترشح لعهدة خامسة، لكن هذا الرئيس فضّل سحب الثقة من أبناء حزبه ووضعها في الغريم المجاهر بمناهضة رئيس الحزب للترشح للعهدة الخامسة، كما أن انتخابات مجلس الأمة على الأبواب.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات