38serv

+ -

في وقت تعيش الكثير من بلديات ولاية الجلفة مشاكل كثيرة مرتبطة بتحول أحياء بكاملها إلى مفرغات عمومية وأحياء أخرى سيطرت عليها الكلاب الضالة، وتهميش لقضايا المواطنين من طرف رؤساء البلديات، انصرف بعض المنتخبين وكذا بعض الجمعيات لتداول الأحاديث عن رحيل هذا المسؤول أو ذاك، رغم أن الكل في الجلفة يعرف أن مشاكل هذه الولاية لا علاقة لها ببقاء الوالي أو رحيله، ولا ببقاء المدير الولائي الفلاني أو ذاك، فالولاية التي استهلكت أكثر من 17 مليار دولار ما بين 2004 و2014 ولم يتغير حالها تحتاج إلى تطهير أفقي وليس عمودي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات