صارت مداخلات وزير الاتصال، حميد ڤرين، في خرجاته لولايات الوطن، التي قاربت الأربعين، مصدرا لحيرة واستغراب المسؤولين المحليين، الذين يسمعونه في كل مرة ينتقد أداء زملائه الوزراء، وينعتهم بأبشع الأوصاف ويحقر مستواهم الثقافي والمهني، دون أن يفهموا خلفيات هذا الكلام ”الخطير”، لأن مصدره مسؤول من الصف الأول وليس ناشطا في صفوف المعارضة.. وليس من شيم رجال الدولة أن ينتقدوا علنا وأمام الملأ زملاءهم في الحكومة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات