38serv
كشف فيديو مصور عن فضيحة من العيار الثقيل تتمثل في رمي ملفات منح لطلبة المدرسة العليا للأساتذة بالقبة، المودعة على مستوى مديرية الخدمات الجامعية للجزائر وسط، في القمامة دون إتلافها أو حرقها، الأمر الذي أثار استنكار ممثلي الطلبة، فيما وصف مدير المدرسة القضية بـ"غير المقبولة".
حسب الفيديو المصور من طرف مصور هاو، مساء أول أمس الجمعة، فإن مئات الملفات الخاصة بالطلبة مرمية في الشارع، وهي الملفات التي تحتوي على وثائق خاصة جدا وتحمل بيانات الطلبة الشخصية، على غرار الصور، أرقام الهواتف، العناوين، الحالة الاجتماعية وحتى الصكوك البريدية التي يمكن استعمالها في أغراض أخرى في حال العثور عليها من طرف أشخاص آخرين.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات