38serv

+ -

 صنعت قضية الوقفة التضامنية التي نظمها أعضاء من البرلمان بغرفتيه من الحزب العتيد لصالح والي باتنة، عبد الخالق صيودة، في قضية تعليق له أشار فيه إلى الصحابي الجليل أبي هريرة، التي أثارت ضجة إعلامية وأصبحت حديث العام والخاص على المستوى الوطني منذ أيام، الحدث وسط المجتمع الباتني الذي تساءل عدد منهم عن السبب الذي جعل مناضلي ومنخرطي الأفالان ينظمون هذه الوقفة أمام محافظة الحزب بوسط مدينة باتنة، في غياب أحزاب أخرى التي تختار دائما التريث، في حين يبقى الأفالان وممثلوه الأوائل في مثل هذه الأحداث على حساب قضايا أخرى ذات أولوية في اهتمامات المواطن الباتني.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات