38serv
جددت حركة النهضة في تونس تمسكها بالتوافق السياسي مع الرئيس الباجي قايد السبسي واتحاد الشغل لتحقيق الاستقرار السياسي والاجتماعي في البلاد، واستنكرت الاغتيالات السياسية التي حدثت في تونس عام 2013.
وانتهى اجتماع لمجلس شورى حركة النهضة عقد لمناقشة الوضع العام للبلاد وتطورات المشهد السياسي والتحديات الاقتصادية والاجتماعية إلى التمسك" بتثبيت التوافق والتشارك خيارا استراتيجيا يشمل كافة القوى الوطنية من أجل تحقيق الاستقرار السياسي والاجتماعي وإنجاز الإصلاحات ومقاومة الفساد والسير بالبلاد نحو الانتخابات في موعدها المحدد وفي أحسن الظروف".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات