38serv

+ -

تساءل مواطنون بڤالمة، إن كان من باعوا أصواتهم لصالح بعض المترشحين في المواعيد الانتخابية السابقة، وقبضوا لقاء ذلك مبلغا زهيدا لا يتعدى الألفي دينار، يكونون قد استفادوا من أي شيء اليوم مع الحالة المزرية التي تعيشها الولاية. وقال هؤلاء معلقين على بيع الأصوات والذمم لمن لا خير يرجى منهم لولايتهم وسكانها، إن كان المبلغ الذي قبضوه نفذ؟ ”هل المبلغ هذاك خلاص ولا مازالكم عايشين بيه؟”. وأضاف المعلقين على هذه الحالة المستشرية في بيع الأصوات، بأن ثمنها غال جدا لأن الولاية ”ستدفع ثمن خيانتكم لمدة 5 سنوات كاملة” على حد قول المعلقين على الوضع الذي كشفته الأمطار الأخيرة وأزمة المياه في فصل الصيف، وظروف المعيشة ”الضنكة” للمواطن الڤالمي.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات