في الوقت الذي تستورد الجزائر كل ما ينتج في المصانع الأجنبية دون استثناء، بدءا من الغذاء إلى اللباس، مرورا بالدواء ووصولا إلى السيارات والطائرات، تفطنت الحكومة، أخيرا، إلى أن فاتورة الواردات قد ارتفعت. وبينما يعجز قطاع الفلاحة عن تأمين غذاء الجزائريين، يحذّر وزير الفلاحة والتنمية الريفية، عبد الوهاب نوري، في تصريح بمناسبة إطلاق الحملة الوطنية “لنستهلك جزائري”، من تبعات ارتفاع الواردات على الاقتصاد الوطني، قبل أن يقول “لا يعقل أن تستورد الجزائر اللبان (شوينغوم)”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات