بعد نشر خبر في ركن “سوق الكلام” تحت عنوان “هل يغيّر والي أم البواقي بطانته؟” تحدّثت مصادر عن كون الوالي المنتهية مهامه، كان قد تلقى نصائح بهذا الخصوص، لكنه لم يعرها أي اهتمام. ويروّج حديث أيضا عن أن نفس الوالي قد تفاعل بالإيجاب مع الموضوع وأقرّ بأنه أحيانا كانت لا تصله معطيات مفصلية، مما أوقعه في أخطاء، فيما يشبه تعرضه لعملية حجب وتعتيم لبعض المعطيات، كما أنه كان ضحية استغلال اسمه من قبل “بعض” مقربيه في جلسات الشاي ومأدبات الطعام في المطاعم الفاخرة، لعقد صفقات لصالح أصحاب الأموال. وقد أدى نشر الخبر إلى عودة سيارة حظيرة الولاية إلى مكانها الطبيعي بعدما كان يستغلها أحد “النافذين” بالديوان لأغراضه الشخصية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات