38serv
آلت حالة تسيير مجلس إحدى بلديات جنوبي المدية إلى حرمان مواطنيها من مشاريع تنموية على غرار حصة السكن الريفي، جراء خلافات حول ”كوطات” توزيعها التي لم تخرج طبعا عن نطاق القرابة والمحسوبية حسب متابعين للعملية. الغريب أن بعض المتصارعين حول تلك ”الكوطات” أصبحوا يتباهون بالتغلب على خصومهم، بطريقة المثل القائل ”عليّ وعلى أعدائي”، وليس بالندم على التسبب في قرار تحويل تلك الحصة إلى بلدية أخرى وحرمان مواطني بلديتهم منها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات