38serv
لم تعد لحصيلة إنجازات حكم الرئيس بوتفليقة منذ 1999، التي قام بإعدادها أمين عام حزب جبهة التحرير الوطني جمال ولد عباس، أي معنى ولا أثر. فقد تخلّى الرئيس عن عمل ولد عباس وقيادة الأفالان، وقرّر الدفاع عن "حصيلته" بنفسه في رسالة إحياء الذكرى الـ 64 لاندلاع ثورة 1 نوفمبر.
يركز ولد عباس كثيرا على "إنجازات الرئيس" في كل المناسبات التي يظهر فيها، فقد اعتبرها "سلاحا لنّا في سنة 2019 وورقة طريق لبوتفليقة من 2020 إلى 2030". وكان هذا الكلام في مارس 2018، تاريخ الإعلان عن إعداد الحصيلة موازاة مع السنة الأخيرة للعهدة الرابعة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات