+ -

 بعد التهم وحرب التصريحات التي أطلقها حزب العمال، لجأت وزيرة الثقافة، نادية لعبيدي، إلى طريقة خاصة للرد على التهم التي تتعلق أساسا بمنح سفارة أمريكا منحة دراسية في الولايات المتحدة مقابل استغلال المسرح الوطني، حيث حرصت الوزيرة على إجلاس ابنها إلى جانبها خلال عرض فيلم “حلال مصدق” للمخرج محمود زموري، وذلك في رسالة واضحة إلى منتقديها تقول فيها “ابني هنا ولم يسافر”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات