شوهد أمين عام الأفالان سابقا، عبد العزيز بلخادم، وهو يدخل مبنى بحي المرادية بالعاصمة بالقرب من إقامته. وبعد التأكد من المكان، اتضح أن المبنى تابع للرئاسة مخصص لحلاقين يقدمون خدماتهم لموظفين بالدولة. ولما كان بلخادم من المتعودين على المكان لحلاقة شعره والتخفيف من لحيته، تم الترويج إلى وجود مساع لمصالحة بينه وبين الرئيس بوتفليقة، الذي أقاله من الوظيفة الحكومية. وحسب مصادر، فإن شخصين مقرّبين من بلخادم هما من روّجا للإشاعة، اعتقادا منهما أنهما بذلك يحاربان خصومه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات