ينتظر الشارع الجلفاوي من الزيارتين المرتقبتين لوزيري الداخلية والعدل، نور الدين بدوي والطيب لوح، خلال الأيام القادمة لولايتهم، نتائج غير التي خلّفتها الزيارات السابقة والماراطونية للوزراء الذين لم يمنحوا الولاية أية مشاريع جديدة للولاية رقم 17 والتي منذ البرنامج التكميلي الذي أعلن عنه سلال حينما كان وزيرا أولا سنة 2013 لم تستفد من أي مشاريع، بل تعرضت الكثير من البرامج إلى التجميد. فهل سيستدرك الوزيران هذا العجز بمعالجة النقائص والمشاكل برصد الأغلفة المالية؟ خاصة وأن الأصوات تعالت في أكثر من مكان بأن اداء الواجب الانتخابي لابد أن يقابله الإهتمام بولاية تملك وعاء انتخابيا كبيرا.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات