38serv
تنصلت بلدية أولاد إدريس في ولاية سوق أهراس، من مشروع مقر أمن الدائرة الذي مر على الانتهاء من إنجازه 5 سنوات بعدما كلّف الملايير من صندوق الجماعات المحلية.
الغريب في الأمر، أن المقر الذي تعرّض مؤخرا لنهب تجهيزاته الثمينة، لم تتحرك السلطات العمومية لوقف ذلك، حيث تحوّل إلى محل لبيع مواد البناء، فيما استغلت ساحته كموقف للسيارات والشاحنات. وفيما ظلت التقارير الأمنية حول وضعية المقر دون جدوى، تواصلت عمليات تجريد هذا الهيكل مما تبقى من محتوياته.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات