38serv
لم يسجل في تاريخ ولاية المسيلة أن تعرض رئيس ديوان لحملة تشويه واتهامات بالتقصير، مثلما هو حاصل هذه الأيام مع رئيس ديوان الوالي الحالي، سفيان قشوان، باعتبار أن هذا المنصب والصلاحيات التي تحكمه تقتضي عدم ظهور هذا الأخير على مسرح الأحداث والاكتفاء بالتنظيم وصياغة مواعيد الوالي وتسيير الأمور الإدارية فقط. أما العالمون بخلفية هذه الحملة، ففسروها بكون رئيس ديوان الوالي استطاع قطع الطريق على بعض المنتفعين ورفض استعمال مكتبه كـ"مركز للراحة” وفسح المجال لاستقبال المواطنين وحل مشاكل الأحياء بطرق دبلوماسية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات