38serv
فوجئ الروائي رشيد بوجدرة، لدى زيارته لجناح ولاية شرقية داخلية خلال فعاليات الصالون الدولي للكتاب الذي اختتم مؤخرا، بممثلة وفد ولائي وهي ترحب به وتقدمه على أنه “تلميذ جمعية العلماء المسلمين” الوحيد الذي لا يزال حيا، ليغادر بوجدرة الجناح مباشرة في صمت ودهشة. للإشارة، فإن مصالح وزارة الثقافة والمصالح المخولة بهذه الولاية قد تحركت وأعدت تقارير مفصلة بعد نشر “الخبر” مؤخرا موضوعا في هذه الصفحة بعنوان “مديرة تبهدل ولايتها في السيلا”، خاصة بعد التأكد من صدق وصحة ما أوردناه.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات