وصل تودد منتخبين بالمجلس الشعبي لولاية سوق أهراس لممثلي شركة صينية، مستوى عال من التملق، إلى درجة أن الصينيين ليسوا وحدهم من تضايقوا من هذه ”الشيتة”، بل أن السلطات التنفيذية وضعت أمام مأزق كيفية وضع حد للعلاقات التي يسعى الكثير من المنتخبين نسجها مع هؤلاء. بعض المنتخبين الذين تمكنوا من إيجاد مناصب عمل لأبنائهم وأقاربهم وإبرام اتفاقيات لكراء السيارات والتموين بمواد البناء لمشروع 2900 سكن والمجلس القضائي، تكون هي التي أغرت المنتخبين للحاق بركب ”الشياتين”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات