38serv
تتزايد متاعب الفلاحين والمستثمرين في قطاع الفلاحة وأصحاب الحقول بولاية تيبازة بشكل مخيف يرهن هذا القطاع الحساس، والسبب أن المصالح المعنية لا تمنح رخص حفر آبار السقي، ما يضع آلاف الهكتارات في حالة خمول، ويقلل من منتج المنطقة في كل الثمار (الفواكه والخضار). فهل يتحرك الوزير بوعزقي والوالي لفك الخناق وتحرير الفلاحة من التعقيدات البيروقراطية، خاصة إذا ثبت أن عملية حفر الآبار لا تضر بالمياه الجوفية للمنطقة؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات