38serv
يضطر مدير المسبح ببلدية بابار في ولاية خنشلة إلى القيام بكل الأشغال والمهمات بنفسه بداية من الحراسة والصيانة والتنظيف إلى تشغيل مضخات المياه في غياب أي موظف، لكون الوصاية لم تعين أيا كان في هذه المناصب، ما جعل مواطني البلدية يتساءلون عن سر ذلك أم في الأمر تقشف من نوع آخر؟
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات