38serv
أسرّ الكثير من الأولياء والأساتذة أن الوضع في الوسط المدرسي في طوري الابتدائي والمتوسط في الجلفة، أصبح خطيرا، مؤكدين أن بعض المؤسسات التربوية، خاصة في عاصمة الولاية، تشهد ترويجا لحبوب الهلوسة وبعض السلوكيات الأخرى كالتدخين واستعمال التلميذات للمساحيق “الماكياج”، وسنّهم لا يتعدى الـ14 و15 سنة، دون أي ردة فعل من إدارات المؤسسات، وحتى بعض الأولياء والمكلفين بمراقبة ومتابعة سلوك التلاميذ واستدعاء الأولياء ممن يتأكد أن أبناءهم أو بناتهم يقدمون عليه من هذه السلوكيات، فهل يتحرك الكل من مسؤولين وسلطات وشركاء لإنقاذ هذه البراءة التي قد تشيخ قبل شبابها وقد تقضي عليها حبوب الهلوسة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات