38serv
"تبين مع الوقت أن رفع حالة الطوارئ سنة 2011 كان إجراء نظريا فقط، بينما الممارسات لا تزال نفسها في الواقع". بهذه العبارة لخص نور الدين بن يسعد، رئيس الرابطة الجزائرية للدفاع عن حقوق الإنسان، واقع الحقوق والحريات في الجزائر خلال عرضه ملخصا عن التقرير السنوي الذي تعدّه الرابطة.
في ندوة صحفية عقدها، أمس، بالعاصمة، بمناسبة ذكرى الإعلان العالمي لحقوق الإنسان، سجّل بن يسعد تدهورا شاملا في وضعية حقوق الإنسان بالجزائر سنة 2018 على كل المستويات. وطالب في ظل هذا الوضع "بوضع تقييم شامل لحقوق الإنسان، تشترك فيه كل الجمعيات المناضلة للضغط على السلطة من أجل احترام حد أدنى من حقوق الإنسان".
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات