38serv
يبدو أن تسيير الشأن العام في أم البواقي بالاستناد إلى الأغنية التراثية للمرحومة ثلجة التبسية التي تقول فيها ”يالا ليلوا طالعة نتصور.. نتصور وندير الكادر”.. لم يعد يجد نفعا بدليل النفور الحاد للصفحة الرسمية للإعلام لمصور ديوان الوالي على فايسبوك التي تضاءلت بها التفاعلات مع خرجات الوالي الجديد بحدة مؤخرا، بعد يأس وإحباط جماهيري واضحين لأن كل الولاة المتعاقبين اعتمدوا نفس أسلوب الحضور الإعلامي المكثف، ثم المغادرة وترك دار لقمان على حالها، و ”اللي قعد في الدار، يدفع كراها”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات