38serv
اعترف وزير الصناعة والمناجم، يوسف يوسفي، أنّ النتائج المحققة من خلال العدد الكبير من المشاريع الصناعية المنجزة أو التي هي في طور الإنجاز "تبقى غير كافية وبعيدة عن التطلعات"، بالنظر إلى الرهانات المستقبلية للاقتصاد الوطني والتحولات التي تشهدها الصناعة العالمية، لاسيما فيما تعلق بالثورة الرقمية وهو ما يستوجب استغلال كل الإمكانيات وانتهاز كل الفرص لمواكبة هذه الرهانات لتحقيق التنوع الاقتصادي.
ودعا الوزير في كلمته الافتتاحية للقاء وطني سنوي لمديري الصناعة بالمعهد الوطني للإنتاجية والتنمية الصناعية بمدينة بومرداس، إلى ضرورة "التجنّد ومضاعفة" الجهود لتحقيق التنوع الاقتصادي وتكثيف النسيج الصناعي، من خلال التشجيع والإعانة على إنشاء مؤسسات كفيلة بخلق الثروة وفرص عمل جديدة والدفع بعجلة التنمية.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات