38serv
دق بنك الجزائر بلسان محافظه محمد لوكال، جرس الإنذار بعد تقييمه أداء الاقتصاد الجزائري الخاص بالعام الجاري، داعيا بواسطة رسائل ضمنية الحكومة إلى الإفصاح عن أهدافها ووسائل تحقيقها لإخراج البلاد من أزمتها الاقتصادية والمالية.
كلام لوكال أمام نواب المجلس الشعبي والوطني، الأحد الماضي، وإن اعتمد على عبارات فضفاضة لا تدعو ظاهريا إلى القلق، إلا أن حالة القلق كانت بادية عليه وهو يقرأ موجز تقرير البنك المركزي، الذي لا يختلف كثيرا عن الطبعات السابقة.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات