38serv

+ -

 حوَّل مترشح لمقعد التجديد النصفي لمجلس الأمة عن حزب بولاية وسطى نفسه إلى أضحوكة ونكتة متداولة، بعرض نفسه في مستهل حملته على أنه رئيس بلدية لثلاث عهدات، بل أدهى من ذلك رد على سؤال أحدهم عن مستواه التعليمي بأنه يحمل شهادة دكتوراه في القانون، فيما يقر من يعرفه بأنه لم يفلح في اجتياز السنة الثانية متوسط. المهم أن منطق ”هف تفوز وتعيش في العالي” أباح له مثل هذه الخرجات، ولم لا عندما يربط منطقه هذا بمنطق أن الطبيعة أصبحت تأبى الفراغ ولو بـ ”حمل كاذب” في السياسة أكثر من غيرها في البلد.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات