هدد رئيس بلدية رمضان جمال في ولاية سكيكدة بالاستقالة في دورة للمجلس، وكان يظن أنه قد لا يصادق على ورقة استقالته أعضاء المجلس، حيث صادقت أغلبية تشكيلة المجلس بـ15 عضوا على الاستقالة، فيما امتنع 3 أعضاء عن التصويت. وحسب مصادر مقربة من البلدية، كان رئيس البلدية في بداية الأمر يظن أن الاستقالة قد ترفض من قبل الأعضاء أو أن إدارة البلدية قد لا ترسلها إلى الوصاية لترسيمها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات