رغم الانتقادات الكثيرة التي وجهتها الصحافة لتظاهرة “قسنطينة عاصمة الثقافة العربية”، إلا أن محافظ التظاهرة، سامي بن شيخ الحسين، كان أول المسؤولين الحريصين على تهنئة وتشجيع حرية الصحافة في يومها العالمي، حيث راسل صحفيي القسم الثقافي بـ”الخبر” لتحيتهم وشكرهم على “المهنية والاحترافية”. موقف كهذا قل ما نجده في مسؤولين من طراز آخر، كل همهم هو البحث عن تملق الصحفي لهم وفي حال العكس يقومون بمحاربة حرية التعبير والإعلام بـالسلاح الذي يشهرونه في كل مرة.. “الإشهار”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات