38serv
أعلنت جماعة " نصرة الإسلام والمسلمين في مالي" تتبع لتنظيم القاعدة في مالي، في بيان نشرته على تليغرام، مسؤوليتها عن هجوم يوم الأحد، الذي وأودى بحياة عشرة أفراد من جنود التشاد العاملين ضمن قوات حفظ السلام التابعة للأمم المتحدة في شمال مالي
وقالت الجماعة المتشددة إن الهجوم جاء ردا على استئناف الرئيس التشادي إدريس ديبي العلاقات الدبلوماسية مع إسرائيل.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات