38serv
مارس نائب رئيس إحدى بلديات ولاية الجزائر العاصمة، ضغوطا حتى تمكن من نقل زوجته من مصلحة الشؤون الاجتماعية إلى مصلحة الصفقات بنفس البلدية، التي تعد أكثر المصالح حساسية، ما فتح المجال أمام كثير من “القيل والقال” داخل وخارج البلدية عن الأسباب التي دفعته لفعل ذلك. وطبعا، فإن بعض المقاولين يشعرون بالخوف إزاء هذه الخطوة، ويرون فيها “سلاحا” في يد نائب “المير” قد يستعمله في تفضيل مقاولين آخرين على حسابهم في دراسة ومنح الصفقات. ويتمنى القلقون مما أقدم عليه المنتخب إياه لو ينتبه وزير الداخلية نورالدين بدوي إلى هذا الأمر ويصححه قبل أن يقع “الفأس على الرأس”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات