38serv
رد والي البليدة على سؤال أحد الصحافيين في عرضه لحصيلة 2018 على هامش ندوة صحفية، بأسلوب وابتسامة لم يكن يتوقعهما السائل، حينما قال ”أو تريد جوابا بالعربية أم بالفرنسية؟”، ليضع صاحب السؤال في حيرة، فيما لم ينتظر الوالي ردا وراح يجيب في ازدواجية بين لغتي الضاد وموليير. بعض من حضروا العرض الإعلامي علقوا على جواب الوالي الاستفهامي، بأنه ربما كان يقصد به، ”تنبيه” صاحب السؤال، بأنه من الأجدر عند طرح السؤال أن يكون عربيا قُحًا وخالصًا، وليس فيه خيارات لمفردات اقتبسها من المعجم الفرنسي ”لاروس”.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات