تفيد مصادر تتابع عن قرب الأزمة الداخلية في الأرندي، أن أمينه العام، عبد القادر بن صالح، حاول معرفة رأي السعيد بوتفليقة في موضوع بقائه أم رحيله عن القيادة.غير أن “رجع الصدى” لم يأته بعد أيام من الانتظار، ما جعله يفهم أن شقيق الرئيس ومستشاره لا يكترث لا لبقائه ولا لتنحيه. ومعنى ذلك، حسب المصادر، أن السعيد لن يقف في وجه خصوم بن صالح، على عكس موقفه من أزمة الأفالان، إذ أظهر مساندة ودعما لعمار سعداني.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات