38serv

+ -

صارت الإجراءات التي ترافق في كل مرة الحركات الاحتجاجية التي ينظمها متقاعدو الجيش الوطني الشعبي مرادفة لمعاناة حقيقية للمواطنين القاصدين لعاصمة البلاد، بفعل التضييق الممارس عبر مختلف الحواجز الأمنية على سير المركبات المتوجهة إلى هناك، للحيلولة دون وصول هؤلاء إلى وسط العاصمة. المشهد تكرر خلال الأيام الأخيرة، حيث تشكلت طوابير غير منتهية لمختلف المركبات، خاصة على مستوى المدخل الشرقي للجزائر العاصمة، ليبقى المواطن البسيط من يدفع الثمن من ماله ووقته وبالخصوص “أعصابه”.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات