38serv

+ -

أسرّ مقربون من رئاسة جامعة الجلفة، أن الحملة التي يقودها أحد النواب الأحرار والضغط الذي مارسه ولا زال يمارسه على رئيس الجامعة، لم يكن من أجل مصلحة الجامعة أو الطلبة، بل كان ردة فعل على رفض الإدارة أن تمنح للنائب تعاقدات النوادي والمحلات بالجامعة التي تدرّ أموالا معتبرة، خاصة وأن عدد الطلبة بالجامعة تجاوز الـ 30 ألف طالب.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات